بحمد الله “سبحانه وتعالى” يتوفر في بلدنا مساحات شاسعة جدًّا صالحة للزراعة، وفي بيئات متنوعة، البيئة الجبلية، وفي الجبال مساحات كثيرة قابلة للزراعة، وأيضاً في المناطق الشرقية مساحات شاسعة جدًّا من الأرض الصالحة للزراعة، في الجوف، ومأرب، وشبوة، وحضرموت، مناطق شاسعة للغاية، ولا زالت أكثرها لم تستغل بعد في الزراعة، ما زالت مهملة.
*الدرس الثامن للسيد عبدالملك بدرالدين الحوثي من دروس عهد مالك الأشتر 1443هـ